منتديات الـــود - عرض مشاركة واحدة

~ أسمحـ خطآكـ ~ · 29-09-2009, 02:17 AM

( تـــصدق إنـــك نجم ...))

تعجـــز حروفي عن مجارات كلماتك

وتعجز المعاني التي بداخلي ... أن تتبلور في شكل كلمات تُقرأ

وقد عجزت أنا أن أُترجم إحساسي !!

ولكنك وفقت كثيراً فــي البوح بما في قلبك ... وتصوير مالدى غيرك

من مشاعر ...

هـــو الفراق الذي لايأبه بأحد ولا يستأذن تجده يقتحم حياتنا دون هوااده ..

كم تأن القلوب تحت وطأة الفراق والبُعد .. وكم تصيح من لوعة الفراق ..

وكم وكم وكم .... ولكن هي الحياة ... نجمتع بها حتى نفترق ..وأصعب فراق

الذي يحل فجأه وبدون مقدمات ....

الله يرد لك غاليك بالسلامه وحنا بعد نبي غوالينا يردون لنا بالسلامه ونلتقي فيهم

ثانيه ..... والجميع بأحسن حال ..

أشكرك أخـــي عبق الحروف .. وتقبل مداخلتي

أختكـ بقااياااا جروووح

كم تمنت أن تتوقف الساعه ..

وكم تمنت أن تكون لوحدها معه ..

سنتين على التوالــي تراه من بعيد ويراها دون المرور بالخطوط

الحمراااء

وأي جنون هذا .. وهل هو كما هــي ... وهل هي كما هو !!

حين كانت السنة الماضيه كم راقها المُحيا وحين دقت ساعة الفراق

ودعته بقلبها وبينها وبين نفسها ... ولم تتوقع بأنها ستراه مُجددا ..

وكانت الطامه الكُبرى حين رأته وهو يبتسم لها من بعيد ..

له ملامحُ مُميزه لاتُنسى أبداً .....

وحان الفراق فهـــل ستراه السنه المُقبله .. أتوقع بأن هناك

أشياء كثيره ستكون ...

حفظك الله وحماك ورعاك وأسعدك حيثما تكون هكذا ودعته ..

29-09-2009, 02:17 AM	رقم المشاركة : 8
~ أسمحـ خطآكـ ~ ( وِد لامِـــع )	لك هاجس الذكرى سرق عني النوم= ماودعه فكري ولا عنه ساري ( تـــصدق إنـــك نجم ...)) تعجـــز حروفي عن مجارات كلماتك وتعجز المعاني التي بداخلي ... أن تتبلور في شكل كلمات تُقرأ وقد عجزت أنا أن أُترجم إحساسي !! ولكنك وفقت كثيراً فــي البوح بما في قلبك ... وتصوير مالدى غيرك من مشاعر ... هـــو الفراق الذي لايأبه بأحد ولا يستأذن تجده يقتحم حياتنا دون هوااده .. كم تأن القلوب تحت وطأة الفراق والبُعد .. وكم تصيح من لوعة الفراق .. وكم وكم وكم .... ولكن هي الحياة ... نجمتع بها حتى نفترق ..وأصعب فراق الذي يحل فجأه وبدون مقدمات .... الله يرد لك غاليك بالسلامه وحنا بعد نبي غوالينا يردون لنا بالسلامه ونلتقي فيهم ثانيه ..... والجميع بأحسن حال .. أشكرك أخـــي عبق الحروف .. وتقبل مداخلتي أختكـ بقااياااا جروووح كم تمنت أن تتوقف الساعه .. وكم تمنت أن تكون لوحدها معه .. سنتين على التوالــي تراه من بعيد ويراها دون المرور بالخطوط الحمراااء وأي جنون هذا .. وهل هو كما هــي ... وهل هي كما هو !! حين كانت السنة الماضيه كم راقها المُحيا وحين دقت ساعة الفراق ودعته بقلبها وبينها وبين نفسها ... ولم تتوقع بأنها ستراه مُجددا .. وكانت الطامه الكُبرى حين رأته وهو يبتسم لها من بعيد .. له ملامحُ مُميزه لاتُنسى أبداً ..... وحان الفراق فهـــل ستراه السنه المُقبله .. أتوقع بأن هناك أشياء كثيره ستكون ... حفظك الله وحماك ورعاك وأسعدك حيثما تكون هكذا ودعته .. التوقيع :