المجروحة
تنام دائما مبللة وسادتها بدموعها..تقف على أطلال الماضي تبتسم تارة للتذكر الأيام الجميلة وتبكي بحرقة لتذكر وقت الفراق تعيش بحيرة قاتلة فهي ليست واثقة من مشاعرها ومشاعر قاتلها.....
هل أحبها بصدق ...أم خدعها هل أحبته هي... أم توهمت الحب تضل في حيرتها الى أن يغلبها النوم وهي حاضنة وسادتها وكاتمه اهااتها
رجعتيني أربع سنووات للخلف بس وش نقول نغيرملامح الصمت ونبووح باللي في الخااطر
لعل وعسى نجعل الجروح مجرد أماكن توقفناا عندهااا ونزوهـ من نزوااااات الصمت الرهيب
بس تغييرالوقت في هذي الاشهرالقليه وصرت من الفئه الطمووووحه لكن في نفس الوقت تتخلها نوع من الحززن
يسلمؤؤؤ يالغلااا