على جنبات الطريق
المؤديه لشاطيء الهجـــران
كانت هناك ارجوحة الهـــــوى
كانت كلمات النسيان عالقة عليها
تتارجح بين هفوات الزمـــــن
لتنساب على شواطيء الخــــذلان
لتخترق مركب كان على متنه.....
عمق الترابط..... وصدق المـــحبه....
فاخذت المياه تنساب على مركب الحب الابدي
ليغرق وسط بحـــر ملئه مرجان من تقلبات الزمــــن...
دروب العنا....
مااروع اسلوبك الاكثر من جمـــيل
اقف امام كلماتك وكلي شرف ان اقرئها....
هنيئا لنا بقلم ك قلمك....
تذكراننا ننتظر ماينزفه قلمك الاكثر من رائع......
تـــــقبل اعـــــذب تحـــيه....