غزلان في غابة الذئاب حيث لاتجيد الغزلان ترويض تلك الذئاب فتغدو عالقعه بين اسنانه كالفريسه بل هي فريسته فعلا والتي يروق له تمزيق انوثتها بكل ماتأتيه من قوه يسلمووو قلبووو ع الطرح الاكثر من رائع تقبلي مروري