يا حُبًّا لم يُخْلَقْ بَعدْيا شَوْقًا كالمَوْجِ بِصدرييا عِشْقًا يَجْتاحُ كِيانييا أجمَلَ رَعْشاتِ اليَدْيا صُبحًا يُشْرِقُ في وجْهييا فَجْرَ الغَدْيا جُزُرًا تَمتدُّ بعَيني ،وبُحورًا أغْرَقَها المَدْالحُبُّ كموْجٍ يُغرِقُنيوالشَّوْقُ الجارفُ يَشتدْوالعِشقُ يَجيءُ كتَيَّارٍيَجرِفُني مِنْ خلْفِ السَّدْ