رائع ماطرحتيه لنا مما راق لك
ولكن الستي معي بان الانسان المؤمن الصادق الايمان عندما يقف على اطراف البحر وينظر لغروب الشمس
يحس احاساس غريب وكان الشمس مسرعه لاحتضان البحر والبحر تتراقص امواجه فرحا بقدوم محبوبته
وكانه حال المومن الذي يفرح بنهاية حياته وهو متعلق بخالقه زاهدا في الدنيا ذاهبا الى اخرته بنفس راضيه
بعد رحلة عناء كان الضوء الحارق والسفر والتعب عنوانها وكانت النهايه السعيده هي الامواج التي تطفي لهب تلك
الذات
اسال الله ان يرزقنا حسن الخاتمه فالاعمال بخواتيمها ورحلة العمر لاخير فيها مالم تكن في رضى الرحمن
تقبلي مرور اخيك //خيااال