.
.
عندما رجعتِ تعانق السحاب والفضاء والغيم والسماء وتصافح
الطيف مع الهواء وحبات التراب مع سطوع الشتاء وأستقبلنا فناء
الترحاب وجلسنا على أريكة الأصحاب وتقابلنا على طاولة الحب
حتى خرجنا وفي متاعنا سعادة يذوب معها الجليد وتربطنا مشاعر
لا تجرى الاّ في الوريد وتقودنا أماني ببيـد ساعي البريد
.
يتوقف الأبداع في محطاتك واستنشق عبير زهرك لله درك ..
.
الف شكر للمجهود السخي بارك الله فيك اخوي عبدالعزيز واصل ياغلا تميزك .