انا وياك يالحرمان في الدنيا غدينا اخـوان مسيرتنا سـوا فـي كـل حاضرنـا وماضينـا مشينا فـوق درب السهـد والآلام ولأحـزان حيارى في خضـم التيـه ماترسـي مراسينـا تباشير السعادة عن نظرنـا لفهـا النسيـان وفوق اهدابنا ماتت مـن الحسـرة امانينـا