عزيزتى ملاك الشوق
لم تستطع عيناي أن ترى نزيف قلمك
ولا تغرقها الدموع
ولم يستطع فكري أن يصبر عن تسطير
رد وإعجاب لك
فبدأ الحبر يدغدغ قلمي ويحثه على الكتابه
ولم أدري إلا وأنا بين أحضان بوحك
وترانيم ألحانك ودفء كلماتك
ومن شدة طربي بما أنا فيه
لم أعد أدري ماذا أكتب
ولا بماذا أرد ولكن يكفيني ما استمتعت
بقرائته من إبداع قلمك الشفاف
حائرا اماام كلماتك العذبه التي ترق لهاا المشااعر فاامتداد
حنين حـــرفك الساااحر مسافات في غياهب وجدي ودون
حــــروفي الثكلى بين حروفكِ النديــة فعذراً
ودعيني اختم حروفي واهمس لكِ كم انت رائـعه
دمت للأمل طريقآ