عرض مشاركة واحدة
قديم 04-07-2003, 05:51 AM   رقم المشاركة : 1
الشــــــــــوق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية الشــــــــــوق
 






الشــــــــــوق غير متصل

::::::::: من كنوز الصلاة :::::::::

::::::::: من كنوز الصلاة :::::::::





v قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " ركعتا الفجر خير من الدنيا و ما فيها" رواه مسلم



v و قال صلى الله عليه و سلم: " بشروا المشائين فى الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة" رواه أبو داوود و الترمذى



v و قال صلى الله عليه و سلم: " من صلى البردين دخل الجنة " متفق عليه



v و قال صلى الله عليه و سلم: " ما من عبد مسلم يصلى لله تعالى كل يوم اثنتى عشر ركعة تطوعاً غير الفريضة الا بنى الله له بيتاً فى الجنة" رواه مسلم



v و قال صلى الله عليه و سلم: " لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس و قبل غروبها" يعنى الفجر و العصر رواه مسلم



v و قال صلى الله عليه و سلم: " من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر و أربع بعدها حرمه الله على النار" رواه أبو داوود و الترمذى و قال حديث صحيح



v و قال صلى الله عليه و سلم: " يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة فكل تسبيحة صدقة و أمر بالمعروف صدقة و نهى عن المنكر صدقة و يجزئ عن ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى" . رواه مسلم



و اليك أخى الحبيب بعضاً مما قاله المستشرقون عن الصلاة :



· أثناء زيارة بينيس للقدس فى القرون الوسطى , عبر عن إعجابه الشديد لما شاهده قائلاً:" و بدون أدنى تقليل من شأن القسس, فإن المسلمين يصلون باستمرار و بصورة منتظمة .. ففى أى مكان و فى أوقات محددة منتظمة من اليوم يركعون و يسجدون و يعبدون ربهم فى خشوع عجيب.



· و قد أبدى ريكولدو أحد مفكرى القرون الوسطى إعجابه قائلاً " و ماذا أقول عن صلاتهم ... لقد اندهشت عند رؤيتى لهم و انعزالهم الشديد عن كل ما يحيط بهم و جو الصمت و الاستغراق الكامل أثناء عبادتهم.



· و قال الفيلسوف الفرنسى رينان: "ما دخلت مسجداً قط دون ان تهزنى عاطفة حارة , أو بعبارة أخرى دون ان يصيبنى أسفٌ محقق على أننى لم أكن مسلماً ...... "ربما يودٌُ الذين كفروا لو كانوا مسلمين"



· و قال زكى عريبى و قد كان عميداً لليهود فى مصر ثم اعتنق الاسلام" كان هناك سؤال يتردد فى نفسى و يلح على عقلى دائماً و يهزنى من أعماقى و هو لماذا لا أعتنق الاسلام؟! و ذلك كلما رأيت رجلا متواضعاً من زراع الأرض يقف بين يدى الله مؤدياً صلاته فى المصلى الصغير على شاطئ الترعة , فكنت أود لو ناجيت مثل مناجاته ثم هدانى الله للاسلام و لكن بعد أن حرمت من ذلك خمسة و ستون عاماً.







v قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " ركعتا الفجر خير من الدنيا و ما فيها" رواه مسلم



v و قال صلى الله عليه و سلم: " بشروا المشائين فى الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة" رواه أبو داوود و الترمذى



v و قال صلى الله عليه و سلم: " من صلى البردين دخل الجنة " متفق عليه



v و قال صلى الله عليه و سلم: " ما من عبد مسلم يصلى لله تعالى كل يوم اثنتى عشر ركعة تطوعاً غير الفريضة الا بنى الله له بيتاً فى الجنة" رواه مسلم



v و قال صلى الله عليه و سلم: " لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس و قبل غروبها" يعنى الفجر و العصر رواه مسلم



v و قال صلى الله عليه و سلم: " من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر و أربع بعدها حرمه الله على النار" رواه أبو داوود و الترمذى و قال حديث صحيح



v و قال صلى الله عليه و سلم: " يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة فكل تسبيحة صدقة و أمر بالمعروف صدقة و نهى عن المنكر صدقة و يجزئ عن ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى" . رواه مسلم



و اليك أخى الحبيب بعضاً مما قاله المستشرقون عن الصلاة :



· أثناء زيارة بينيس للقدس فى القرون الوسطى , عبر عن إعجابه الشديد لما شاهده قائلاً:" و بدون أدنى تقليل من شأن القسس, فإن المسلمين يصلون باستمرار و بصورة منتظمة .. ففى أى مكان و فى أوقات محددة منتظمة من اليوم يركعون و يسجدون و يعبدون ربهم فى خشوع عجيب.



· و قد أبدى ريكولدو أحد مفكرى القرون الوسطى إعجابه قائلاً " و ماذا أقول عن صلاتهم ... لقد اندهشت عند رؤيتى لهم و انعزالهم الشديد عن كل ما يحيط بهم و جو الصمت و الاستغراق الكامل أثناء عبادتهم.



· و قال الفيلسوف الفرنسى رينان: "ما دخلت مسجداً قط دون ان تهزنى عاطفة حارة , أو بعبارة أخرى دون ان يصيبنى أسفٌ محقق على أننى لم أكن مسلماً ...... "ربما يودٌُ الذين كفروا لو كانوا مسلمين"



· و قال زكى عريبى و قد كان عميداً لليهود فى مصر ثم اعتنق الاسلام" كان هناك سؤال يتردد فى نفسى و يلح على عقلى دائماً و يهزنى من أعماقى و هو لماذا لا أعتنق الاسلام؟! و ذلك كلما رأيت رجلا متواضعاً من زراع الأرض يقف بين يدى الله مؤدياً صلاته فى المصلى الصغير على شاطئ الترعة , فكنت أود لو ناجيت مثل مناجاته ثم هدانى الله للاسلام و لكن بعد أن حرمت من ذلك خمسة و ستون عاماً.

تحياتي لكم: الشوق







التوقيع :

آهات الصمت تأخذني إلى مقابر أحزاني

تكفنني بأوجاعي تدفنني وتنهي

على الباقي من أيامي

آه يا قلبي ..... أدمنت فيك حزني حتى

صاحبتك وجعلت منك خلي ألا يحزن إلى متى

تزيد من عدد ضحاياك ليس لي حل بديل

ما بقى لي ألا الرحيـــــــــل