بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،،،،،،،،،اما بعد
أخي:" الذيب"
أولاً:
أخي أنا احملك المسئوليه ولاابراء زميلك
ثانياً:
انت أخطأت حينما قلت انك"أحببته في الله وانه أحبك في الله"
فالواضح ان ماحصل بينكما حاله من الأعجاب والانبهار ببعضكما ليس الا
أعلم انك ستقول اني مخطئه ولكن حتى ابرهن لك:
1/لوكانت محبه في الله كما قلت فهل أحببته لانه ممن يرتادون المسجد..لاظن ذلك لانه لوكان كذلك لذكرته
2/نشاهد التلفزيون وألا عند الفيديو
وألا عند الكمبيوتر بعيد عن الناس ومشاكلهم وكانت حياتنا يوميا كذا...وهذة ليست حياة الأحبه في الله
3/ قل لي من تصاحب اقل لك من أنت.....فلو كانت محبه في الله اين التناصح بينكم؟؟!هل حل مشاكل الحياة تناصح في الله
ثالثاً:
وايضاً أخطات حينما حصرت صداقتك فيه وانت لم تعرفه الا لايام،،،وكما تعلم أن الصداقه نادرة في هذة الايام وانه لايكفي ايام حتى تختبرفيه صدقه وصداقته
4/انا لاأود اتكلم عن روتينكم اليومي وعن ماالت اليه حالتك وما وصلت اليه هذة العلاقه فهذة انت من يجب ان تكتشف ما الخطا الذي حصل لتصل اليه هذة الحاله
ولكن أنا اختلف مع الاخ أو الأخت الواسطه ،،،لاأعلم
فيجب أن تتمسك فيه اذا كنت تريدة وتعتز بصداقته وتتحمل ما ياتك منه،،،اما اذا كنت تحس بانها سحابه صيف وانه الصديق غير المناسبه فان تتركه أحسن للجميع حتى لاتتفاقم المشكله
ولكن تذكر أن الظروف هي ماتغير ابن آدم والأصحاب فبمقدورك أن تكسبه صديق لك اذا غيرت معاملتك معه واذا احببته فعلآ في الله ولاتنسى"أن الصديق وقت الضيق" فكن سنده عندما تضيق عليه الدنيا وتصبر ولك الأجر العظيم بأذن الله
ملاحظه:
المعذرة على الأطاله واتمنى منك ياأخي ان تفكر في الموضوع من زاويه اخرى،،،كأن تفكر كيف تكسبه صديق للابد
أختك/
أحزان