كل الوفا شفته على ذاك الرصيف .. ذاك المسا وكل الجفا شفته على نفس الرصيف . نفس المسا كانت تعذبها أوهامها حيره كانت تشب وتنطفي غيره كانت تموت وتحتضر كانت أبد .. ما تنتظر غيره