ونبض آخر ينجلي بروعة الآفاق ونجوم السهر وانتظار اللقاء الساكن بليلي الطويل، أستاذي ناصر عبدالله كلماتك برقت حضورك لهآ واقع خاص في ذاتي لي شرف كبير أن تنير متصفحي دومآ مـ الشوق ـلاك