.. .. .. " جثةٌ بلا هوية " عنوان إستوقفني كثيراً لا أخفيك تخيلت أشياءٌ وأشياء بل ذهبت بعيداً إلى مصرح جريمة من مخيلتي ... أخي " أبى قلمي أن يكتب حروفاً كثيراً فرحلت ويصفعني سؤالٌ كانت حروفك سببه ..... ورحلت