أنـآ مـا أبـي مهـر منـك ولآ شبكـه ولا فستـآن طمـوحـي احتضـن حزنـك وأزيّـن بالهنـآ كونـك ابيـك تكـون لـي وحـدي بديـره مابهـا سكـآن تنومّنـي وسـط عينـك وتلحّـف جسمـي بجفونـك