مآ بقىآ بيْ ح'ـَيل . .
ضآآق بـ وج'ـَهيْ الگون الفسيح !
يآهمُوميّ ، إدخ'ـَلي دخ'ـَلة ع'ـَلىآ الله ؛
لآ تزيديّ بآلوج'ـَـعْ !
مدآم شفتي إنّيْ بـ فرآشيْ طريح !
وٍالله إنْ الوقتْ مآهو وقتيّ . .
و لوُ گـآن بيديّ ؛
أرتميْ بـ . . أح'ـَضآن قبريْ "
. . . . . . . يمگن إنّي أستريح !
گنْ ح'ـَزنيْ في مهآده ليّ نطقْ ،
. . . . . . . . . . . . . . . . . هذآ وِليديّ
! !
[ م ، خ ، ر ، ج ~
أنآدي للأمل لگنْ ، يردّ الصوتْ ليّ مبتور ! !
أردْ أصرخّ بع'ـَآلي الصُوتْ ؛
. . . . . . . . . . و تبقىآ حسرتيْ ملجآيّ . . !
وأنآ بآقيّ ع'ـَلىآ ع'ـَهديّ ، أترْجم وحدتيّ بـ سطور . .
وحَـَيدْ ولآ ع'ـَلىآ بآلَـَـَيْ ،
. . . . . . . . . . سوىآ شآرعْ . . و مَـلّ إخطآيّ !