ومن نحبه ! نريده لنا وحدنا !
أما الصديق ! فهو للجميع
أتسأل عن الفرق هأنت أجبت . . .
ولكن عندما يمتزج الحب بالصداقه ويصبح كصديقي يعرف كل مايهمني وما يخصني من أمور تمتزج روحين للتتناغم على معزوفة الحب . . .
وكلاهما أقرب مانحبه فصديقي وحبيبي هما أقرب ماتحبه النفس
وتأنس قربهما . . .
عندما أحزن لاأتمنى سواء أن يطبطب بيديه ذلك الحبيب . . .أو الصديق . . .فوجود أحدهما سيفي بالغرض الحب عميق يدخل إلى الرووح . . .
وكذلك الصداقه نادره كالجواهر لن نجد ذلك الصديق بسهوله فأنا أجد فيهما الفرق الذي أسلفت من سياق حديثك والصديق ليس أبد ا بنفس منزله الحبيب رغم قرب كلاهما من نفسي
فصديقي سأبوح بما يكدر صفوي أما حبيبي فلا لاني لاأريد ان
يراني إلا في أروع الصور. . .
لك كل التقدير والإحترا م. . . .