هو الحب جماله وروعته بجنونه ، ولا تكتمل فصول الحب الا بجنونه
خاطرة أقل ماتوصف بأنها هذيان مجنون حب ، كيف ولا وهي تجمع بين المتناقضات
لكنه هذيان من لا يرى ولا يسمع الى صوت قلبه بعد ما اودع عقله غياهب المجهول
وأصبح يترنم بأحلا وابدع لغة في الحب
شموع
يقولون قلبك دليلك وانا متاكد ان قلبك لن يختار لك الى من يراه يستحق ان يسكن فيه
وأكاد اجزم أن الانسان الذي يملك هذا القلب العاشق المخلص الوفي ستنجذب له القلوب كرها لا طوعا
أما الطرف الآخر أو قولي المجنون الآخر فأي خيار تركتيه له ؟؟؟؟
أعتقد انك فتحتي له الباب على مصرعيه للدخول الى قلبك
أو قولي انك اغلقتي بوجهه جميع الابواب الا باب قلبك العاشق
لن يملك خيار آخر فإما جنة حبك أو نار هجرك
شكرا على هذا البوح الذي انطق قلمي الصامت
دمتي محبه