اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدريدي مجنون لست ألمح، لكني أذكرك وأسرد لك حكاية طفلة بريئة، وأب مطعون مغدور....!! ألست ستشعر بمرارة الغدر، حينما تجد الحارس الأمين، بات يغتال الأمانة، ألست ستشعر بسياط الذنب تقطعك لأنك لم تحسن الإختيار، إني أخاف على أبي، لأني متأكدة أنه لو علم ما أعانيه فسيموت حسرة وكمدا وإني لأخشى على ابنتي من انتقام المنتقم الجبار من أبيها الذي خان الأمانة، فأخشى أن يريه الله العبرة في ابنته فهل تحبها يا زوجي، هل تحب ابنتك، ....... ؟؟؟ كم هو مؤلم حين تجد هذا الامانه \تصل الى هذا الحال... موضوع مهم .....بارك الله فيك....