في منتصف الظهيرة من ذلك اليوم
فيما كنت أقول لكِ وداعي المعتاد
رعبٌ غامضٌ عند الرحيل
جعلني أعرف أني أحبك .
:::
مِـنْ أَجْـلِ نَظْـَرَةٍ أَهْدِيـكِ الْعَالَـم،
مِـنْ أَجْـلِ بَسْمَـةٍ أَهْدِيـكِ السَّمَـاء،
مِـنْ أَجْـلِ قُبْلَـةٍ؛
لَسْـتُ أَدْرِي مَـاذَا أَهْدِيـكِ لِقَـاءَ قُبْلَـة.
:
غوستافو بيكر