مما تعلمته عن حريه الراأي التطبيق العملي لما أقول
والا كيف أؤمن شئ وأقتنع به ولا أطبقه ...
واعتقد انه في وطننا الغالي لم يمنع قياده المرأه للسياره
وانما ترك الأمر لرغبه وتوجهه المجتمع بشكل عام
والمجتمع رفض وسيستمر يرفض قياده المرأه للسياره
لاسباب لاتخفى على الجميع
ومنها الخطر الذي سيحدث من قيادة المرأه سوأ عليها أو منها ..
وبالنسبه عن الحديث
عن ايهم افضل قيادة السياره للمرأه أو وجود سائق اجنبي غير محرم للمرأه
فقد وضعت ضوابط لوجود السائق الأجني
ولكن لم يتم العمل بموجبها من قبل الكثيرين ... أحتفظ بالتعليق عليهم
ومن اهمها وجود زوجته لتقيم معه وتكون معه في كل ما تحتاجه الاسره في تنقلاتها ...
وقد تكفل النظام الأمني بسن كل القوانين
والتي تفيد المجمتع وحمايته من بعض المشاكل
والتي قد تحدث نتيجه النقله الكبيره في التطور وتغير المجتمع
ومنها عدم السماح لاستخراج المرأه لرخصه القياده
أنتر معك حق فالمرأه ستقود عاجلا أو أجلا والبوادر توضح لنا ذلك
والبركه في الابتعاث والمبتعثين ...
والاهداف المرسومه لهذأ المجتمع المبتلى من بعض أبناه الرأغبين في تطويره وهم يقتلونه
رغم أني أرفض قيادة المرأه للسياره بشكل قاطع
التحدي الاكبر هو الانزلاق خلف الرياضه النسائيه
فموضو القياده اقفل ورفض بشكل قوي ولوو موقتاء حتى تعاد الكره من جديد
والخطرالان من تلك الرياضه في ضاهرها والانسلاخ الاخلاقي من الاخلاق والاداب الاسلاميه في باطنها
اسعدكم الرحمن وهدنا الي الطريق الصحيح والرشيد