لا أعلم من أين أبدأ فالوضوع في قمة الروعة
وفي قمة الحساسية فأنا أشاطرك الرأي
فكلنا مقصر في تلك الجوانب التي ذكرتها
وبذات الجانب الثاني وأنا أعلم ويعلم الجميع
أننا لا نعير الأخت الإهتمام المطلوب والحنان
المرجو من الأخ الذي يلهو بعيداً عن هذه المفاهيم
فلا بد أن يتسم بالعقلانية والوعي كي يحقق ذاته
في أسرته ويحويهم بعطفه وحنانه الصادق في
معناه ومن داخل قلبه الذي يحمل الكثير من العواطف
ولكن يكبتها من أجل تحقيق ما يسمى بالشخصية
أو أنه يشك أنها تقليل في رجولته أو أنه لا بد أن
يكون ذا شخصية مثقله بالسلطه والتنفيذ لما يأمر
صدقيني الأسرة هي المحتوى هي الأساس
هي اللبنة التي لا بد أن تسعى وراء سعادتها
وتحقيق الولاء الحقيقي لها من أفعالنا وعواطفنا
فالإشباع في الجانب الروحي هو الغذاء الحقيقي
لمفهوم الأسرة السعيدة المترابطه بمعمق الأخاء
أنا أطالب وأرجو من أخت شمس القوايل أن تثبت
هذا الموضوع هذا الأسبوع وتتركه للمناقشة
وتصحيح الأخطاء من أراء القراء والمشاهدين
لهذا الموضوع والتفاعل بحق وحرار ة من أجل
أن نعطي هذا الموضوع حقة من النقاش الجاد
وسوف يكون لي عوده وتعليق على ما يذكر
من أسرة الود التي عودتنا على معنى الأخاء
ومعنى الاسرة المتماسكة بحق فالود صرح
شامخ بكل الأعضاء الذين يمثلونه فهم وطني
وأسرتي الثانية بحق وبدون مجامله ...!!