\ / فَلسفَة التَمرد هُنا تَصِفُ بِلا شَك خَوفك مِن الآتي \ / مَن مِنا فِي حَاجةٍ لِ الحِرمان وقَد فاض لّدينَّا ؟! حَرفُك دائِماً شَقيٌ وبَهي كَونيِ بِخير يآ حلوه \ /