شُبة العصــرْ ومايصاحبُها من أصوات قرقعة الفنجايِل
علي جدار المسجد بعد صلاة العصر حيث التفَ علي القهوة بعض المصِلين المسنين
المتكئين علي ذاكَ الجدار بعد خروجهم من صلاة العصر
ليشربوا ويتجاذبوا أطرافْ الحديث وينتظرونَ صلاة المغرب
فكان للقهوة مذاقٌ روحانيِ بافواهِهمْ