طال بنا الصمتُ والجمودْ لا البدر يوحي ولا الغديرْ يا عالم الضيم والقيود برّحت بالطائر الأسيرْ! هربتُ من عالمٍ أضرَّا وجئتُ يا كعبتي أزور هاتي خيالاً إذن وشعراً أسكبه في فم الدهورْ