.
.
أعــــــــود بكم إلى أطلال بيتنا الشـــامخ
من شمــــــوخ ارضه الغاليه ( الريـاض )
وتوقفت عند ذكريات سلمان وعبدالله وأخواته جيرانا
تصدقون من كثر حبنا لبعض
اذا راحو لبيتهم .. نجلس نسولف معهم من خلف السور
حبنا لبعض حب طفولي صــــادق نابع من البراءة
.
.