شريحه لم تقترف ذنب سوى إنها مطلقه
ولكن أعتقد بأن النظره باتت تتغير واصبح هناك وعي وإدراك
والمطلقات اصبحن يحضين بعنايه كبيره من قبل الدوله
فاصبحن يصرف لهن مايشابه الضمان بعد ماكن يعانين الامرين
نظرة الناس والفقر...
ولكن الله سبحانه وتعالى لم ينساهن ولم يضع لهن خانه مغايره عن الأخريات
فالجنه للجميع فمأجمل النهايه لمن صبر واحتسب...
شاكره ومقدره لك هذا الطرح الجميل
يرفع قضية الأسبوع