وإن سألوك: أهذا حبيبٌ ؟// فقل: بل رفيقٌ يحب الطبيعه يسير معي في رمال الصحاري// ليحرسني من ذئاب الخديعه لأن الهوى عند قومي حرامٌ // وإن ولم تُحَرّم نصوص الشريعه وهم يَقبلونَ رفيق الطريق // وأي علاقات ودٍ سريعه