الآميرة
تحية طيبة
كما تعلمون مجتمعنا مجتمع اسموزي يتأثر بما هو خارج حيزه من ضمن ملايين الامور التي استطاعات دخوله حركة نبعت من الغرب الاقصى تسمي الحركة النسوية الغربية
وهي عبارة عن قناعات وافكار تؤمن برفض الايمان بالفرق بين الرجل والمرأة وتذليل الفرق بما تتبانه ويتماشى وتؤمن فيه قناعة المرأة فهذا المنعطف الخطير يأوخيتي ..!
فقد اختلط الحابل بالنابل وضاع الفرق بين الحركة النسائية والحركة النسوية .. مما ادى الي افراز قناعات في مجتمعنا لم نستطع قرآتها في عقول الفتايات بحكم انغلاق المجتمع وعدم الاحتكاك المباشر مع الفتايات كدراسة الجامعة أو التعليم المختلط ككل .. !!
وقد ظهر جليا عبر سطور هزيلة في متصفحات الآنترنت .. يتسيدها بعض النساء اللواتي عملن جمعية يطالبن فيها بالحقوق والمساواة بكل شئ وتجاهلن أن المرأة هي الشرف والعرض وهي الرفعة والانحطاط ... وانقاد ورائها مئات القطعان من الفتيات فاغرات الافواه كمجندات او كمن ربط فيه حزام ناسف واقحموه في معسكر العدو كالانعام بل اضل قليلا لاهدف لا عنوان ..!
أجمع اكثر المفكرين من مختلف العقائد والتوجهات والتيارات الفكرية ومن ضمنها الدين الاسلامي فقد وحدو رآيهم أن المرأة ضعيفة في كافة الاتجاهات بالذات في قدراتها العقلية .. وارتباطها القوي مع كلــــــــــمة الشـــرف
فآي قسمة ضيزي بالمقارنة بين خطئية الشاب مع خطئية الفتاة ..!!