اقتباس فاحتراقا في مجتمع لا يرى الحب إلا من بوابة الخطيئة ما لم يعط ورقة من المؤسسة الدينية . وماهو الحب في نظر هذا الكاتب (انك تطب وتخير وقت مايحلا لك من بنات الخلق دون دستور او قانون ) "المؤسسه الدينية" على حد قوله هي الوثاق الآمن لحماية العلاقة بين الجنسين لينعم كل منهما بالامن تحت تلك المظلة وان كان لايدري هذا الكاتب الاجوف فقد اجازت تعاليم الدين لاي فتاة يقف ولي امرها في وطريق مستقبلها بخصوص الزواج ان تذهب للقاضي وتطلب تزوجيها ...فهل اخطأ الدين في حق المراة او نقص شئ من حقها حتى ياتي مثل هذا الكاتب وينتقد وجوب الاقتران تحت تعاليم الدين لكن يبدو ان فكر هذا الكاتب فكر مستعمر اقتباس 'لابد من وضع حد للهيئة' أو هذا عمل من المفترض مكافأة رجال الهيئة لأنهم يحفظون المجتمع من الفساد .!!!!!!!!!!!! كان الاجدر به ان يقول [لبعض افراد الهيئة] او يقول [لمثل هذا النوع من رجال الهيئة] وكان محقا لو قالها ولكن لفظ العموم هنا يدل على اناء الكاتب وماكان ينضح به فان كان من افراد الهيئة من هو غير سوي في التعامل مع اخطاء المجتمع فهناك في المقابل من يملكون الفكر السليم والعقل الراجح في التعامل مع مثل هذه المشكلات ولا ادري هل نسي الكابت او تناسا ان امة قول الحق (كنت خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر) اقتباس والمجتمع لا يعدل بين الجنسين ، والدليل أنه صلى على الشاب ، فيما الفتاة وإلى الآن لم يصل عليها ، ولا أحد يريد التعرف عليها ، لأنها رجس لابد أن يجتنبه المجتمع قبل قليل كان كاتبنا يقول ان الاخطاء الفردية لاتفسد المجمتع وهنا يناقض نفسه وبقوووة فهل نُودي للصلاة على الفتاة ورفض المجتمع الصلاة عليها ...ام ذلك ذنب اسرتها فقط فكيف يجعل خطأ الاسرة يعم المجتع ويحكم عليه بعدم العدل اقتباس فالمجتمع لن يغفر له إن لم يقتلها ، وبالتأكيد سيمنحه صفة الرجولة حين يقتل ابنته . هل لدى الكاتب احصائية ان كل فتاة اذنبت في مجتمعنا قتلت او طالب المجتمع بشنقها ام انه حكم غيابي استنتجه فكره من حالة شاذة وحكم به على لسان المجمتع عامه واخيرا اعلموا ان مثل هذا الكاتب انما هو كذلك الذي يحمل الاسفار جند لفكر هدفه هدم مبادئ الدين باسم اخطاء المجتمع