.
.
بعد وجبة الغداء
قام الضيوف وقالو لعمي ( أنعم الله عليك ورحم والديك )
وبعدها انصرف الرجال للمجلس
ودخلت ( ام فهد والبنات ) لترتيب سفرة الطعام ترتيبا لدخول النساء
والرجال أكملو شي من حديثهم
ودخل فهد ولد عمي الله يرحمهم جميعا
بالمدخنه أو ( المبخرة ) كما يسميها البعض
وعليها كسر العود
وأعطاها عمي وقام عمي وناولها ابوي
وتطيّب الحاضرين
وبعدها استأذنو عمي بقولهم ( أكرمك الله )
وقبل ما ينصرفون
قال العم عبدالله .. الله يحييكم الليلة على كرمة أبونواف والحاضرين والحاضر يقول للغايب
قال الحضور عساك على القوة
.
.