لا يزال اهل الزيغ في القلوب يحتالون على النصوص
فكما قاتل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الكفار على تنزيل القرآن
قاتل على بن ابي طالب على تأويل القرآن كما أخبر المصطفى
وهم قد اولوا آيتين فكيف بمن يأول أكثر
فالله المستعان
جزاك الله خيرا اخي الكريم ونفع بك