ما زلت شامخ وأتحدى العواصف مثل الجبل ما هزته عاتي الريـح كذا أنا ما عشـت بظـل واقـف وبقدرة الرحمن ما يـوم بطيـح حتى ولو مـرت عليـه مواقـف لا تنتظر مني تجزع ولا أصيـح