نسير في دوامة الحياة ... نخطئ ونصيب ... لا نتعمد الخطأ ... ولكننا نقع به دون علم ’’
يرانآ الآخرون ... ربما نسقط من أعينهم بخطأ غير مقصود ... وهنا يأتي دور النصيحة
( الدين النصيحة )
فعندما نجد من يهدي إلينا عيوبنا هذا هو الصديق الوفي < صديقك مرآه لك > ..
ولكن يوجد هناااك من يرتدي قناع الصداقه ... وهو عدوَ لدود ...
ويأتي ويهدي إليك عيوبك ... ولكن بالحقيقه هو لا يهديك إنما يشتمك ...
هذا هو الشخص الذي لا اسمح له بإهداء عيوبي ...
اشكرك وصايف ... طرح في قمة الرووووعه ...
تقبلي ودي وإعجاااابي ... تمثال الحب ...