|
نَصٌ مُشبع بِـ مَلذاتِ اللقيّا
وَ وَاقِعٌ يوكِزُ الـ الحُلم
لِ تَنسَابُ الأمَاني
عَلى أطلالِ
الرؤى
|
النَاي
سَ أُشاركُك الحُلم وأقتَسِمُ مَعك
أقدَآحُ الشَوقْ . بعِيداً عَنْ
جُورِ الحِرمَان
لِ يَثورَ الحَنينُ
المُتراكِم عَلى فُوهة قَلبي
بِ فعلِ الزَمان
|
يَنتهي الحَديثُ ولا أَنتهيِ مِنك
طِبتِ يآعَذب
وتُرفع للتَثبيت