وكأني أراها مستمية على شاطيء البُعد ...
تنهض بتثاقل ....
قد لفظها البحــر كارهاً لها لظلمهاااااا
فذهبت لتبحث عن فريسة اخرى ....
جسد آخـــر وروحٌ أخرى تمكث بها وتتلبسها
يالظلمهاااا فعلى كثرت مازُجــرت وأُنبت إلا
أنها مازالت تمارس شعوذتهااااا فتباً لكِ ....
أيتهــــا التعــــــــــــاسه .....
الناي .... ورائعة أخرى من روائعك......
وعالم آخـــر من الإبداع تأخذنا إليه ...
فالله در الحروف كيف تكون بين يديك
مررت من هنا وبالتأكيد سأسجل إسمي
من ضمن الحضور والزوار والمعجبين ...
دمت موفقا....