السلام عليكم ورحمة الله وبركات
أخواني طلبي منكم الأستفادة من هذة القصه وعدم الثقة المفرررررطه
أليكم القصـــــــــة.......
فتاة في عمر الزهور تبلغ مابين16-17من عمرها كان لديها صديقة مهعا من الأبتدائي وعندما نقلواالى الثانوية طلبت الصديقة من صديقتها أن تزورها في منزلها ووافقت البنت الطيبه ولم تعرف نوايا صديقتها النذله وتكررت المرات وهي تزورها بحجة توطيد العلاقه بينهما علما أن أم الفتاة متوفيه
وذات مره طلبت منها الخروج معها ولكنت البنت المسكينه رفضت ولكن صديقتها النذله أصرت حتى أقنعتها ولسوء الحظ ولأول مره يوافق الأب على خروج أبنته لأن الخبيثه كيبت حب الأب وثقته أيضا
وعندما صعدت السياره وكان السائق شابا وسالتهامن هذا فأجابت أخي وعند تحريك السيارة والأبتعاد أعطتها ألبوم للصور وعندما رأته الفتاةالمسكينه تفأجأة بصور صديقتها مع هذا الشاب بملابس شفافه مخلة سألتها ماهذا
أجابت بخبث:نحن هكذا في العائله متعودون على ذالك
قالت الفتاة في اسف:لا ياأعزصديق والله عيب وقبل العيب هو محرم عند رب العباد أظهار عورتك أمام أباكي وأخوانك وحتى أخواتك
وفجأه؟؟؟!!توقفت السياره أمام عمارة فقالت الخبيثه لصديقتها أعدك أن لاأفعلها مره أخرى فأبتسمت البنت بكل براءة
ثم قالت الخبيه :هيا سوف نذهب الي منزل فلانه أن عندها البنات كلهم
قالت المسكينه :لالالالالم أقل لابي أني سوف أزورأحد في منزله
قالت لها:أنا أكلمه وأدعت أنها كلمته ووافق فصعدوا ثلاثتهم
وعند الباب دقوا الجرش ففتحت المعلمة
الخبيثه والمسكينه اندهشتا
قالت الخبيثه:ألظاهر غلطنا بالشقة
قالت المعلمه:لالالالا أنها المكان الصحيح
المسكينه :فرحت لانها معلمتها المفضله
والمفأجــــــــــــــــــــاة...... دخلت البنت الى الشقه فوجدت بنات مع شباب وهم في منظر منحل
قالت :دعوني أذهب ولن أخبرأحد
ضحكووووا عليها بكل نذاله
قالت:سوف أصرخ وألم الجيران
ولكن السفله كانوا مجهزون بعدة جرائمهم
أعطوه أبره................
ولماأفاقت!!!!!!!!!!!!وجدت نفسها في أسوى منظر وعلى السرير
فخرجت والمصيبه الكبرى
وجدت الشباب والبنات يتفرجون على شريط فيديو
الشريــــــــــــــط.......
والشباب الظلمة يتناوبون عليها واحد تلو الأخر
بكت المسكينه وصرخت (حسبي الله ونعم الوكيل)(الله ينتقم منكم )
أخذتها صديقتها الي المنزل وقالت لها سوف نخرجين دوما فرفضت ولكنها هددتها بالصور والفلم الذي بمجردأن يراه والدها سوف يموت
وافقت المسكينه وبعدفتره طلبت من أحد الأنذال أن يأخذها الى المستشفى خوفا أن تكون حامل فذهب بها الى دكتور يعرفه
وبينما كان النذل مع الدكتور
أسترقت السمع
الدكتور:لماذا تعاشرها وأنت تعلم أن معك(الأيدز) فخرج صرخت في وجهه الله ينتقم منك روح منك لله أخذها للشقه وقال:هذة الجرثومه لايمسها أحد اصيبت فأعطوها الصور والفيلم وطردوها خافت من أخبار والدها ومرت فترة وظهرت عليها أعراض المرض فطلب منها والدها ان تذهب الى الطبيب ولكنها رفضت ولكن أصر ووافقت ولكنها طلبت منه أن يأخذها الى الطبيب نفسه الكتور:أخبروالدا بالقصه كاملة أنهار الأب وأخذ يضربهاااا وركبا السيارة ومروا بالقرب من المقبرة
قالت المسكينه والبكاء يحجز صوتها(هذة المقبرة أقتلني وأدفني لن يعرف أح) وخرج الأب والبنت من السيارة وأخرج ألة حديدة ورفعها ثم رماها وضم بنته وبكاء مع العلم أن نهاية مرضها الموت وهي أبنته الوحيدة ضمها وأسعدها الى أن مااااااتت
أتمنى من أن القصه تفيدكم
منقوله