*
*
*
تحمل من ابعاد الخيال الملامِـــح
وصدري على نار العذابين شـــبّاب
فاقد حنان وجيت بالقرب طــامِحْ
قربت ابي حضنه وهو مني إرتاب
ثارت علي كنها من الخيل جامِـح
خسرتها لاعاد تصريح بإعجــابْ
وقالت قبل تقفي ابطلبك سامـح
جاوبتها لو قلت سامحت كذّابْ
أعض أصابيعي وللجـرح دامِــح
واراقب العمر يقفيبي وأنا شــاب
وان كان ماســامحتها / من بسامِحْ ؟
وهي الذهب واللي حوالينها ترابْ
فيض اللحظَـــهْ
رائد النايف
*
*
*