\
رعُ ــــوْش
وَ ثَآْنِيْ مَحَطَّه لَك ..
حَيَّــــــاك الله ..!
عَنْ نَفْسِيْ
نقل فؤادك حيث شئـت من الهـــوى
ما الحــــــــب الا للحبيــــــب الأول
لِـ / أَبُوْ تمَّآْم
لأنّ الحُبّ الأوَّل لهـ طَعَمْ ثَآْنِي
و صَعْب نِسْيَـــانَه
و مُوْ قَآْلَها الجَسْمِي 
ما الحُب إلا للحَبِيب الأَوّلِي
الجَرْح من إِيْدَه يطِيب وينْجَلِي
\
وَرْدِي