مهما كان تبقي الفطرة الانسانية هي المقياس الحقيقي للبشر
فمن خالفها أو غيرها اصبح شاذاا . . . . .
تلك الفتيات اخترقن الفطرة البشرية التي جبل الله عليها البشر وخلق الذكر وميزه بصفات
وخلق الانثى وميزها بصفات . . وكل(ن) في فلك يسبحون . .
ودائما بينهم برزح لايلتقيان هما الجنسين . . فاتحادهما استمرار البشرية . . !
في الماضي كانت لي صديقة بالمسنجر من هذا النوع واستطردت معها بالكلام . . . .
ونقاشتها فيه وكان خلاصة كلامها ( نحن شواذ وملعونين ) وغير راضين بما نفعل ولكن وجدنا شئ ضائع نبحث عنه في مانقوم فيه قد تكون ليست هي الطريقة الطبيعية بالحصول علي هذا الشئ ولكن وجدناه في هذا الشذوذ وهو (ارضاء الذات ) . . .
اذن المشكلة لوجستية من الداخل تكوين نفسي بنى علي باطل وماقام فوقه فهو باطل . . .
واستطردت قائلة يافهــــد ( اريد رجلا يحسسني بأنوثتي وانكساري بين ايدي الرجل ) . . ولم اجد . . !
اذن القضية برمتها ضياع الهوية الانثوية لدى القتاة . . فقد اضاعت هويتها الحقيقة كـــ ( أنثى) . .
ويبقي سيد الموقف هو الوزاع الديني فلم يكن كافيا لردع نفس الفتاة الامارة بالسوء . .
وغياب الوعى وغياب دور الاسرة وغياب دور الاصدقاء الصالحين . . . وهنا بيت القصيد