عشقتكِ يا إنثى الصمت
تبعثرينى
تدهشينى
تشعل بغاباتى الأفكار
تجعلنى أتوهم دوما
الحب
ترمينى في نهرِة
تذكرة الرحيل هاهى
جئتُ بها إليكِ
وفوقها ألف سؤال وسؤال حائر
ترانى فهمتُ القرار
ترى هل وصلنا الى آخر محطة
لا تعجل فقرارك
يلهو بممرات قلبي
ويرسم وجه الحزن
فوقَ أحرفي
ياإنثاى التى باعت البوح مثلي
لنتركَ الوقت يمر ببطئ
ولندعو حبات المطر على النافذة
للمشاهدة أكثر
هل تبتسمى قليلا بوجه القدر
هل تبتسمى لي
وتقطعى حبل الفكر والأسرار
أو إن شئتَ هيا نتنزه سويا
بين عقارب ساعاتنا
فالوقت أعمق
الصمت أطول
الصمت أرهب
لحظات الانتظار
.
.
.
العنوود
والحب معكِ مذاق آخر
كل عبارات الثناء لا تكفي وصفكِ
رقيقة
هادئة
مثالية
محبة
ودودة
سيدة القلم ...والروح والاحساس
ليتنى املك عبارات أصدق من ذلك
لكن يكفينى أن أقول
أن قلمكِ يزيدنى حبا وحزنا
واحساسكِ يسعدنى وان كان حزينا
هذا التناقض يجعلنى بحق أبتسم
وأنتظر دوما همسكِ بشوق
احترامى وتقديري