عرض مشاركة واحدة
قديم 27-01-2009, 11:29 AM   رقم المشاركة : 5
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء








الى متى هذا الجرم !!؟؟

الى متى وكهذه الفضايح تطالعنا بتواتر تصاعدي !!؟؟



والدولة .. ورجال الدين، ..

لا اسمع .. لا ارى .. لا اتكلم !!!



ووالله لكاني ..

من بليغ ورفعة الاشادة بعلم رجال ديننا وصفوتهم، .. اكاد ارى الناس يقدسونهم !!

وبعدين .. ماعرفوا يطلعوا بحل اكثر فشلا للشباب والبنات .. من "المسيار" !!

.. تعسا لهم .. ولجهلهم،

.. ولمن تعلم، وانتهى به علمه لان يكون اسفار على ظهره




جامعاتنا تخرج افواج الشباب .. على الحضور والموظبة،

.. يعني عقول خاوية - الا من رحم ربي


والخريج .. لا يجد الوظيفة المناسبة،

..او يقبل مضطرا براتب رمزي .. لا يضاهي تكاليف الحياة


الزواج من غلائه، صار عندنا بالدين


واللي يتزوج مهدد ان يكون احد اثنين يطلقوا من اصل ثلاثة يتزوجوا عندنا


العلاقات الاسرية صارت هشة في ظل هالتداعيات،

.. وصارت تخرج لنا اجيل مريضة نفسيا قبل جسديا، .. اجيال عبئ وعالة




الفضايح كثرت وطلعت ريحتها ..

علاقات الحب، .. اغواء الشباب للبنات، .. الزنى، .. هروب البنات، .. الخيانات الزوجية،

.. العنف الاسري، .. اضطهاد الاطفال، .. طابور المطلقات، .. اللقطاء، .. اللواط، .. السحاق



متى تصحو الدولة لهذا المنحدر

اي مملكة انسانية وتبرعات ندعو لها .. وتوافق اديان ندعوا له، .. واحنا بابنا مخلوع

.. والجرائم الاجتماعية بتزايد عندنا

رحم الله عمر بمقولته لو عثرت دابة بالعراق لحاسبني الله عليها

وهذي دابة مو ادمي، .. وفي زمان ما كان فيه شئ اسمه طرق معبدة

وين نفخة صدورنا بصفوة اسلامنا و عقيدتنا .. وهالفضائح الاجتماعية كل مالها في تزايد



متى يصحى المصلح ورجل الدين صاحب الرسالة والامانة السماوية

وزي ماهو حريص على المنصب والراتب والمشلح المذهب والبانوراما

.. والعود الكمبودي ودلة القهوة مع السكري والاربع حريم

يلتفت شوي لدوره الحقيقي في المجتمع

هذا اذا عنده القدرة لتسخير علمه لحسن خدمة الامة والمجتمع

لان صراحة، ..

في ظل المواقف والحلول اللي قاعد اشوفها، .. اشك في ذلك

.. صرنا بجاهلية الحسب والنسب .. نعين ابليس يفرق بين المرا وزوجه




طالما نجد انفسنا عاجزين .. وقابعين مفلسين عند فكر وعقلية زمان البادية،

.. انسى

.. وابشر بما هو آت

















لا حول ولا قوة الا بالله

وان لله وان اليه راجعون،

.. حسبنا الله .. ونعم الوكيل
















التوقيع :
. . . . .