عَزِيْزْتِيْ الرّيْم
}.. مَاهُوْ منّك مِنْ عَبَآْيَة الكَتْف
عَزِيْزْتِي
فِي أَغْ ـلَبْ الأَحْ ـيَآْن نُوَآْجِهْـ أَشْخَـــاصْ لَيْسُوْا بِمثْلِنـــا
قَدْ نَجِدْ إِخْ ـتِلاَفْ فِي طَرِيْقَةْ التَّفْكِيْــــر
وبَعْضْ العَآْدَآْت والتَّقَآْلِيْــــد اللَّيْ تَحْكُمْ البَعْضْ مِنْهُم ..!
وفِيْ الرّيَآْض أَوْ الشّرقِيَّهـ أَوْ الغَرْبِيَّهْـ
نَفْس الشَّيْ رَآْح تلاَقِيْهـ
يــا إِمَّا هَمْز أَو لَمْز أَوْ ابتِــــــزَآْز .. والخَآْفِي أَعْ ـظَم
طَيّب .. وبَـ عْ ـدَيْن
هَذِيْ بِنْت وأَبُوْهــــا وشْ المُشْكِلَهـ بالضَّبْط ..؟!
أَنـــآْ عَنْ نَفْسِي مَا أَشُوْف فِيْهآْ شَي
وفِيْ النّهَآْيَـــــه
لِكْ حُرّيْتِك ..!