عرض مشاركة واحدة
قديم 22-01-2009, 01:14 PM   رقم المشاركة : 44
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء

قد كنت هنا >



اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملقووف ماااجد


.. ورائحه عطرهم الزكيه تلغي كل عمليات الزفير لدى كل شاب وتجعلهم في شهيق مستمر







هههههه .. ما شاء الله عليك،
الوصف اخر ابداع
.. ما سبقك اليه احد، .. عجبني : ))



.

.

.



يمكن اللي احب اقوله قالوه بعض من سبقني بالرد
لكن .. يمكن ازيد في ايضاحه

بخلاف ان البنت ..
- بجهل ومن غير قصد او بعلم وترصد مع سبق الاصرار -
ممكن تكون بمظهرها واسلوبها ..
سبب لاثارة الشاب .. وبشكل يدفعه للاثم، بل .. وللجريمة


نقطتين اختلف فيهم معاك

الاولى، ..
ان المتعارف عليهم من الشباب/ الرجال كـ"ذئاب"
ما هم الشاب اللي في قصتك

"الذئب" .. هو ..
من يترصد مع سبق الاصرار بالبنت .. ويحيك لها مكيدة
عشان يوقعها في شباكه فريسة
ثم ياخذ منها مراده .. وبعدين يرميها بلا انسانية ولا ضمير
عشان كدا هو كـ"الحيوان" .. وتحديدا، .. الذئب

الشاب اللي ذكرت .. ماهو "ذئب"
هو شاب - زينا كلنا، كفطرة في حياة اي رجل - مبتلى بفتنة اغراء النساء
وردة فعله تجاه هالابتلاء والفتنة .. وتعامله معاها
انحرف به للخطا .. والجرم في حق الفتاة
.. بخلاف حق نفسه مع الله

وباختصار، .. الرد على تحججه ورميه الفتاة بالاسباب
هو ان كان عليه ان يبتعد عن مواضع ومواقف الفتنة .. وان يغض بصره عن مايشعر بضعف تجاهه
وتحصين نفسه بسبل الحلال ما استطاع، .. وهي كثيرة .. والله لن يخذله



النقطة الثانية، ..
الخطا لا يبرر الخطا
والجرم لا يبرر جرم مثله او اشد منه
غلط البنت - عن قصد او عن غير قصد - لا يعطي الشاب الحق ان يغلط عليها
واعتقد هذه احد الحالات والمواضع الحقيقية .. واللي لمثلها كان هناك ما يسمى بـ"قوامة الرجل"
عجبته البنت، .. طيب ليش ماينصحها
عسى الله يجعله سبب لهدايتها
ووقتها، .. ممكن يتقدم لها .. وتكون نصيبه بالحلال

ادري ان الكلام اسهل من الفعل
خاصة في هالامر تحديدا .. وللشاب

ويمكن ارجع الوم المجتمع - اللي، للاسف، اخد الدين بالمظهر - والوم الدولة
اللي ما وفروا اسباب الستر - واللي هي متاحة وبيسر لو احسن توظيفها - للشباب والشابات
لكن هذا موضوع اخر .. ويطوووووووووووول الحديث فيه














خطير كما عهدناك، .. في مواضيعك .. وطرحك
وان دل، ..
فعلى صدقك .. وعميق احساسك .. وغيرتك

.. مودتي


















التوقيع :
. . . . .