عرض مشاركة واحدة
قديم 19-01-2009, 08:06 PM   رقم المشاركة : 3
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

مَسَاء الخَير أستَاذ ( سَارِب ) وَأهلاً وَسَهلاً بك ..

الحَقِيقَة لأوَّل مَرَّة أجِدنِي أختلِف معك في الرَّأي وَالأفكَار حَتَّى ..

ومَايُشَجِّعنِي عَلَى ذلك هُو إنك لستُ من أولئِك النَّاس محدُودِي العَقل

وَالتَّفكِير .. الذِينَ يَرُون إختِلافُكَ مَعهُم عَلَى إنه كُره لَهُم وَعَدَاوَة وَخِصَام

المَدعُو أبو ثَلاثَة .. أو أبوثنَين أرتَكَب جُنحَة فِي حَق الأسرَة الحَاكِمَة ..

بمُرَادَدَته وَمُقَاطِعَته وَعَدَم إحتِرَامه وَإصغَاءِه لِحَدِيث سِيدَه وَسِيد أسيَادِه

صَاحِب السّمُو المَلَكِي الأمِير ..

( سُلطَان بِن فَهد بِن عَبد العَزِيز بِن عَبد الرَّحمَن آل سعُود ) ..

وَالأخلاق التِي ذَكَرتهَا فِي عِنوَان مَوضُوعك .. هِيَ التِي تَحلاّ بهَا الأستَاذَين

الأخ عبدرالرَّحمَن الرُّومِي وَالأخ جَاسِم دُون أن يتَفَوَّهُو بِكَلِمَة وَاحِدَة ..

أو يُقَاطعون الأمِير سُلطَان رَغِم توبِيخه لَهُم .. وَرَغم إنَّهُم أكبَر سِناً وَثَقَافَة ً

من أبوثنَين!!

ثُمَّ مَن يَكُون أبوثنين كَي يُقَاطِع بهَذِهِ الدَّرَجَة وَيُلاسِن بهَذَا الكَم؟

كل ما أعرِفه عَنه سِوَى إنّه أحَد ( أغزَام ) هَذَا الوَطَن الذِينَ لايَتَجَاوَز طولهُم

فِي مجمله إسطِوَانَة غَاز حَجِم ( 50 ) إن لَم يَكُن أقصَر من ذَلك!!

لاتَارِيخ رِيَاضِي يَشفَع لَه .. وَلابَصمَة فِي سَمَاء الكُرَة السّعُودِيَّة تُسَانِدَه

وإن كَان يُرَادِد الأمِير سُلطَان وَلايَحتَرِمه لكَونه من قَبِيلَة أبوثنَين السّبِيعِيَّة

فَهُوَ وَاهِم وَأكثَر من وَاهِم ..

وَأنَا أعتَبِر إن أبوثنَين مَحظُوظ جِداً ..

لأنَّ ( مُلاسَنَته وَوَقَاحَته) جَاءَت مَعَ الأمِير سُلطَان بِن فَهَد ذُو القَلب الطَّيِّب

وَالخُلق الرَّفِيع وَالسّلُوك الرَّائِع .. وَلَو كَانَت مَعَ غَيرِه من أصحَاب السّمُو ..

أو مَعَ الأمِير فَيصَل بِن فَهَد رحمه الله وَأسكَنه فَسِيح جنَّاته أكَاد أجزُم ..

إنه سَيَضَع الأصفَاد فِي أنفِه .. وَالقِيُود فِي أذنه .. وَالسِّلال فِي يَدِه ..

وَيجتَرِّه كِمَا تُجتَر الـ ( ..... ) من حَضِيرَتهَا والـ ( ..... ) من وَكرِهَا..

والـ ( ........ ) من عِشَشهَا !!

النّاس مَاقَامَات يَاصَاحبِي العَزِيز وَينبَغِي عَلَينَا أن نَتَعَامَل معهُم بِحَسَب

مَقَامَاتهُم وَأفظالهُم عَلَينَا وَإن لانَنكُر مُبَايَعَتنَا لهُم .. برِغِم تلفِّظهُم عَلَينَا

أو إهَانَتنَا أو جَرح مَشَاعِرنَا ..

والمَدعُو ابوثنَين لايَفقَه شَيء فِي آدَاب الحِوَار وَتَقدِير الظّرُوف ..

فَسمُو الأمِير خَرَج لتوِّه من هَزِيمَة غَير متَوَقِّعَة وَهَذَا مَاتَسَبَّب فِي زعله

وَنَرفَزَته ..

عَلَى غَير المُعتَاد وَعَلَى غَير هدوءِه الذِي عَرَفنَاه عَنه شَبَاباً وَشَابَّات ..

شيُوخاً وَشيخَات .. أطفَالاً وَطُفلات .. أولاداً وَبَنَات وَأكثَر من ذلك بكَثِير ..

وَكَثِير وَأقِف هُنَا؟

/

/

/

إنتـَــر


أتَمَنَّى من زُمَلاء المُنتَدَى ألاّ يَسِيئُوا بِشَكِل أو بآخَر إلَى أبنَاء الأسرَة الحَاكِمَة

فِي غَفلَة من أمرِهُم وَألاَّ يَرتَكبُوا حَمَاقَة لايَعُون إلَى أين تَصِل أبعَادِهَا وَشُكراً ،،،


.