وَ عَلَيْكُمْ السَّلاَم
ضَـجْ ـيْجْ
وَ مَسَــــاءْ مُحْتَفِلْ بِإِحْدَى قَصَآْئِدِه
عِنْدَمَا تَسْكُننَـــا اللَّهْفَهْـ لِقِرَأَة مَا يَصِلْ إِلَى حَدّ الإِشْبَآْع
وَ أَيْضَاً عِنْدَما تَسْتَوْطِن كُتْلَهـ مِن الحرُوْف المُبَعْثَره فِي أَعْمَآْقِ شَآْعِر
نُرْهِقْ أَقْلاَمُنَا بِنَزْفٍ حَآْرِق
ضَجْ ـيْـجْ
رُوْح أَقْلامُنا أَبَت الإسْتِمْرَار
لِتَقِفْ وَتَكْتُب شُكْرَاً شُكْرَاً
وَ مَآْزَالتْ كَذَلِك
صَـحّ كلّك