حبيبتي واميرتي !
سلي رمل الشطان
كيف نقشتُ فيه حروفـُكِ
وكيف إليها أرتمي ...
فأنتِ قلعتي
التي إليها دائماً أحتمي ..
فحبكِ بعث الدفء للفؤاد
كشروق شمس
لفجرً ناعمي ..
فهيا ألقني بحضن قلبـُكِ ألقني
لأكتب فيكِ عذبُ الكلامِ
بخطوط أناملي ...
فأبوحُ بنبض الفؤاد
الذي مني إليكِ دائماً يحتمي ..
هيا أشرقي في سمائي أشرقي
فإن لم تشرقي
سيظل الفؤاد العمر
لفقدكِ نادمي ...