العـَـنود الهوّاويـة ،
.
.
أيـتها المقيـدة بالخـوف .
قـد يكون هـذا النص حشـرجة حياة !
تصيبـنا بعد هـروب مؤقت من عـالم الأمـوات .
شيء مـزعج أننا نتقـن الكتابة .
فهـذا يعني أننا ملزمون على عيش مـراحل " حياة وموت "
متناسين خوفـنا .
ليقرؤونـا غير مصـدقين !
وبـفرح
شيء محـزن حقا :
بعـثرتك هنا كانت " بحجم طهر وهدوء الكون في يوم إثنين "
ومشـاعركِ رغم تخاذلها خوفا من " التعبير "
الا أنكِ كنتِ محقـة ً كالعادة بـ / " صدقك "
لم أتجـرع النص بأقتباس . خوفا أن أرحل بحـشرجتي فلا أعـود للحياة !