لاأستطيع الآ أن اقول
هـــزلت يأخي . . . . . فهنا قمة التدني لدى أولياء الآمور فقد اراقوا آخر نقطة دم في وجوههم . بقبولهم
وفشح مطلق بالاختلااااااااااااااااااااط . . ..
فبعد هذا اصبحنا مصخرة يشار لها بالبنـــــــــــــــــــــــــــان
فطوبى لـمن قررن في بيوتهن