حملت آخر الصفحاااات في عينيكِ
كي أمحو من خلالهماا خطوط الفاصل الزمني
بين الجدب والأمطار والذكرى لانني
تجاوزت حدود العقل والأرقااام حينمـااا
عشتكِ هنااا اشتعالاً / وها أناا الآن أوقد لكـِ
شمعة الميلاد وأتي لكِ بضوء الشمس محمولاً
العنود الهوااويه
تجعلين من الحرف سحر للعيون